الدروس المستفادة من إنجيل متى الأصحاح الخامس ج2
- أنقياء القلب يعاينون الله نور الحياة الروحية الأبدية بإيمانهم بالرب يسوع كلمة الله.
- سلام الأبدية في ملكوت الله للمؤمنين بالرب يسوع، صانعي السلام.
- صانع السلام هو الذي لا يقاوم الشر بالشر، هؤلاء هم أبناء الله باسم الرب يسوع ملك السلام.
- الفرح الأبدي من الرب يسوع في ملكوت السماوات لكل مؤمن به مطرود من أجل البر.
- يتكلم الرب يسوع عن بر الإيمان، لأنه ليس بار بأعماله إلا الرب يسوع الوحيد الذي أكمل البر.
- سلام الرب يسوع السماوي لكم إذا عيروكم بإيمانكم الذي لا يراه إلا المؤمن الروحي.
- لذلك يمكن لأعمى الروح الذي لا يقبل إلا ما تراه عين الجسد، أن يُعير الذي يؤمن في الروح.
- دون أن يرى بعين الجسد لأن الرب يسوع شفاه من عمى الروح.
- طوبى لكم إذا طردوكم وأهانوكم من أجل إيمانكم وخدمتكم للرب يسوع البار.
- افرحوا وتهللوا، لأن الإهانة جسدية لا تدوم، أما أجركم فيدوم إلى الأبد لأنه روحي سماوي.
- الأنبياء هم المتكلمون باسم الرب، هم خدام الكلمة الروحية،
- لذلك يتكلم الرب يسوع عن خدام الكلمة الذين يُطردون بسبب كلامهم عنه.
- لأن كثيرين يطلبون ما لهذا العالم ولا يُريدون السماع لمن يتكلم عن ملكوت السماوات.
- كل مؤمن يعمل في ملكوت الله يُطرد من كثيرين، ليس فقط جسديا إنما أيضاً فكريا.
- لأنه لا يستطيع أن يتكلم بما هو يريد بسبب الرافضين للحياة الروحية مع الرب يسوع.
- المؤمنون الذين يعملون حسب المكتوب هم ملح الأرض. لأنهم يرفضون الخطية.
- ولا يقاوموا الشر بالشر. المحبة هي ملح الأرض، لأن الحياة بلا محبة هي حياة بلا طعم.
- إن فسدت المحبة فبماذا يملح؟ إن كان الإيمان فاسدا لأنه دون اعتماد فبماذا يملح؟
- إن كان المؤمن لا يعمل حسب كلمة الله يكون الملح فاسدا، أي محبته مزيفة.
- لأنه لا يعمل بالمحبة حسب المكتوب لذلك إيمانه باطل، ملحٌ فاسد، لأنه بالكلام فقط.